
المدينة الذكية هي المكان الذي تتفاعل فيه حركة الأفراد والحكومات والشركات، وتتكامل مع التكنولوجيا الذكية بشكل منسق. ويتم ربط هذه المكوّنات المتنوِّعة بواسطة إنترنت الأشياء. ومعناها أنَّ الأشياء، أو مكونات المدينة، تصبح موصولة بالإنترنت من خلال أجهزة الاستشعار وأجهزة التموضع العالمية مثل “جي بي إس” وغيره؛ التي تحوِّل الأشياء والأفراد وحركاتهم إلى مكون رقمي تقوم أنظمة المدينة بحوسبته وتحليله وتحويله إلى معلومات مفيدة.
وباعتبارها مدينة ذكية، تحتاج الكثير من الخبرات والفهم والمعلومات والمواهب لتحقيق النجاح وتستطيع تحقيق المزايا التالية:
الوعي المجتمعي وتحقيق التنمية المستدامة.. حماية للموارد والبيئة (مقال)
ومن خلال التعاون بين الحكومات والمجتمعات المحلية، يمكن تحقيق مدن ذكية تسهم في خلق بيئة مستدامة وملائمة للعيش.
نود أولاً أن نتوجَّه بجزيل الشكر إلى كل القرّاء الذين كتبوا إلينا مهنئين القافلة وأسرتها … أكثر من رسالة
الخبرة المتميزة: شركة رؤية الخبراء الاستشارية تمتلك سجلًا حافلاً من الخبرة في مجال التكنولوجيا نور والبنية التحتية.
وفي مواجهة هذه المعوقات، يقول “أميت غارغ” مدير المشاريع المستقبلية في شركة سامسونغ، علينا بناء المدن الذكية بطريقة تراكمية، بخطوات تدريجية متفاعلة مع الأخطاء السابقة، بدلاً من إجراء تعديلات جذرية سريعة.
تركيا تدعم قطاع الكهرباء في نيجيريا بمذكرة تفاهم جديدة
أ – يزوِّد المتنقلين بمعلومات لاختيار الوسائط المناسبة في الوقت المناسب.
تشكل هذه النقاط المحاور الأساسية التي سنسعى في هذا المقال لتوضيحها.
توفير خدمات صحية أفضل: من خلال استعمال التكنولوجيا لتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، مثل الاستشارات الطبية عن بُعد.
إدارة المياه: تستعمل المدن الذكية تقنيات مثل أجهزة استشعار المياه لرصد استهلاك المياه واكتشاف التسريبات، وهذا يساعد على تقليل الهدر وتحسين إدارة نور الإمارات الموارد المائية.
توفير التدريب والتوعية: للموظفين والمواطنين حول كيفية التعامل مع التهديدات السيبرانية.
أ – أجهزة استشعار صوتية على أساس تسارع تدفق المياه، وأجهزة استشعار هيدروفون لالتقاط الموجات الصوتية تحت المياه