Fascination About تاريخ الواقع الافتراضي



ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.

In the nineteen fifties, the popular cultural impression of the computer was that of a calculating machine, an automatic electronic Mind able to manipulating details at Formerly unimaginable speeds. The appearance of a lot more inexpensive next-generation (transistor) and third-technology (integrated circuit) desktops emancipated the equipment from this narrow watch, and in doing so it shifted consideration to ways that computing could increase human prospective rather than just substituting for it in specialised domains conducive to selection crunching. In 1960 Joseph Licklider, a professor at the Massachusetts Institute of Technological innovation (MIT) specializing in psychoacoustics, posited a “male-Personal computer symbiosis” and utilized psychological concepts to human-Pc interactions and interfaces.

In 1965 Sutherland outlined the attributes of what he known as the “supreme Screen” and speculated on how computer imagery could assemble plausible and richly articulated Digital worlds. His notion of such a environment started with visual illustration and sensory input, but it didn't conclude there; he also called for many modes of sensory input. DARPA sponsored work during the nineteen sixties on output and input equipment aligned using this vision, like the Sketchpad III program by Timothy Johnson, which presented three-D sights of objects; Larry Roberts’s Lincoln Wand, a program for drawing in a few dimensions; and Douglas Engelbart’s invention of a new input product, the computer mouse.

بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.

يعرف الواقع الافتراضي بأنه تقنية حاسوبية تتضمن محاكاة بيئة حقيقية أو ثلاثية الأبعاد تعمل على نقل الوعي الإنساني إلى تلك البيئة ليشعر بأنه يعيش فيها، وقد تسمح له أحيانا بالتفاعل معها.

لا يعكس الجدول الزمني التالي كل حدث أو إطلاق منتج في تاريخ الواقع الافتراضي، لكنه يرسم صورة طويلة من بدايات الفشل في هذه الفئة التي تبدو في طور النشوء الأبدي.

كانت الرسومات التي تتألف منها البيئة الافتراضية عبارة عن غرف نموذجية بسيطة ذات إطار سلكي. ألهم المظهر الهائل للجهاز اسمه، سيف داموكليس.

تتحرك هذه التقنية بوتيرة سريعة جداً للتحوّل والنمو. ومع تسارع التحول الرقمي, يحقق الأشخاص المبدعون في هذا المجال أموراً جديدة مذهلة بشكل كبير.

تابعنا لاكتشاف أفضل النصائح والحيل والمقالات التقنية التي تساعدك على الاستفادة القصوى من هاتفك الذكي.

يُستخدم على نطاق واسع شكلًا بديلًا للعلاج بالتعرض (هو تقنية في العلاج السلوكي لعلاج اضطرابات القلق)،

في هذه الأثناء، تواصل فيسبوك تعزيز استثماراتها، ويبدو أن سامسونج تستعد للدخول مرة أخرى إلى سوق الواقع الافتراضي. هذا يثير تساؤلات حول نور الامارات من يمكنه النجاح حيث أخفقت شركات تكنولوجية قادرة.

لذا في حال نجاح واحد من تطبيقات الواقع الافتراضي في تصحيح البرامج والأجهزة والجوانب الحسية, فهو سيتمكن من إنشاء تجربة غامرة للمستخدمين.

ما زلنا نكتشف كيفية إنشاء تجارب واقع افتراضي مذهلة بشكل كبير. فنحن نعلم أن سماعات الرأس الخاصة بالواقع الافتراضي وأجهزة التحكم ضرورية, لكن الابتكار في المناظر الطبيعية ساعد أيضاً على تمهيد الطريق لاستخدام معدات أخرى مثل مستشعرات الذكاء الاصطناعي والصوت المكاني والرؤية الحاسوبية.

حيث تقوم الشركات المبتكرة بشكل مستمر ببناء المزيد من التكنولوجيا التكميلية للعمل جنباً إلى جنب مع التقنية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *