Everything about الإدمان الرقمي
انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.
وفقًا لبحث أندريسن التجريبي أشار إلى أن إدمان مواقع التواصل الاجتماعي ينجم عن عوامل شخصية مثل: الشخصية والرغبات وتقدير الذات، ولكن بعض العوامل الثقافية والمجتمعية وعوامل تعزيز التصرفات تحتاج إلى دراستها عمليًا.
مقالات مرتبطة كيف تحدد السلوكات الإدمانية وتتخلص منها؟ الإدمان على التسوق: أسبابه وعلاجه سايكولوجيا العلاقات الإدمانية وطرق التخلص منها
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
لا شكَّ أنَّ إدمان الإنترنت له تأثير سلبي كبير على الأداء المهني والأكاديمي، فمن خلال قضاء وقت أطول من اللازم على الإنترنت قد يقع الشخص في فخ التأخر في إنجاز المهام المطلوبة ممّا سيؤثِّر بشكلٍ كبير على الإنتاجية والأداء الأكاديمي.
تغيرات مفاجئة في المزاج. عدم قدرتك في التحكم في الوقت التي تقضيه عبر الانترنت. ينتابك القلق الشديد حول ما يحدث عبر الانترنت بينما لم تكن متواجد في ذلك الوقت.
كما توفر لهم ورش عمل متنوعة، يلتقون فيها بخبراء يساعدونهم على تخليص أنفسهم من "السموم الرقمية".
وضع قواعد وحدود للاستخدام قبل منحهم أي جهاز إلكتروني. إبعاد الشاشات عن وجبات الطعام وخارج غرف النوم. ضرورة الموافقة على جميع التطبيقات قبل تنزيلها.
إذا كان لديك تجربة سابقة في التخلص من إدمان الإنترنت، فشاركنا بها في التعليقات وقدِّم النصائح التي ترى أنَّها كانت مُفيدة لك أثناء قيامك بهذه التجربة لتعم الفائدة.
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
ترتبط وسائل التواصل الاجتماعي بالصحة العقلية، إذ قد يزداد الاكتئاب والقلق مع كثرة متابعة الأحداث والأخبار الصادمة على الإنترنت.
الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
يؤدي الإدمان الرقمي إلى الإصابة بالأمراض المرتبطة بالجلوس أمام الحاسوب أو الجوال، مثل أوجاع الظهر والرقبة، ومشكلات البصر مثل التشوش وضعف الرؤية، والصداع، وصعوبة في النوم، والسمنة الناتجة قلة الحركة وزيادة تناول الطعام، أو انخفاض الوزن في حال عدم تناول الطعام تجنُّباً للابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية.
لم تثبت فعالية العقاقير في التجارب العشوائية المُحكَمة للحالات المتعلقة باضطراب إدمان الأنترنت أو اضطراب ألعاب نور الفيديو.